The best Side of وظائف
The best Side of وظائف
Blog Article
كما أن وسائل الإعلام الحديثة وثقافة إغراء الصورة والفيديو التي أصبحت معاشا يوميا للناس جميعا وللشباب خصوصا ساهمت بشكل كبير في تشويه الذوق العام للمجتمع فيما يخص معايير الجمال والقبول الاجتماعي للجسد، خصوصا لذا الرجال الذين صارت معايير الجمال عندهم أقل ما يقال عنها بأنها متطرفة، فهم يريدون نسقا من الجمال نادرا ما يجتمع في جسد امرأة في الواقع؛ وذلك راجع كما قلنا لتعرضهم المستمر لجمال أنثوي اصطناعي ومزيف في وسائل الإعلام المختلفة. ومثل هذا التشرب لهذه المعايير يؤخر كثيرا قرار الزواج بالنسبة للرجل، وعند المتزوج يخلق عنده شعورا مستمرا من عدم الرضا بمستوى جمال زوجته، مما يجعل المرأة تعاني من مسألتين خطيرتين الأولى تتجلى في ضرورة اهتمامها المبالغ فيه بجسدها وطريقة عرضه للرجال في الشارع والعمل علّها تحظى بفرصة لإثارة اهتمام رجل راغب في الزواج، والثانية وهي الأكثر صعوبة عليها وتتمثل في ضرورة استمرارها في الاهتمام بجسدها بالرياضة واستعمال مواد التجميل كي تبقي على زوج يرى في الشارع وفي وسائل الإعلام من مغريات يوميا لا يراها في بيته إلا نادرا.
وهذا النوع من النساء لا يسمحن للناس أو الأحداث بالتحكم في شعورهن، ولا يتركن مجالا للخوف أو الشكوك للتحكم في طاقتهن، كما تدرك المرأة القوية أنها يجب أن تكون في أفضل حالاتها دائما للفوز في هذه الحياة.
العمل والأولويات هيئة الأمم المتحدة للمرأة، هي منظمة الأمم المتحدة المعنية بالمساواة بين الجنسين وتمكين المرأة. والهيئة هي النصير العالمي الرئيسي لقضايا المرأة والفتاة، حيث نشأت بغرض التعجيل بإحراز تقدم فيما يتصل بتلبية احتياجاتهن على الصعيد العالمي.
ومع استمرار التطور الاقتصادي والتجاري والتكنولوجي ازداد حجم المتطلبات وتشعّبت، مما أدى بأفراد المجتمع للعزوف عن الزواج هروبا من هاته المتطلبات التي تزيد يوما بعد يوم، فمن كان يعيش في الثمانينيات والتسعينيات لم يكن عنده امتلاك هاتف ذكي أو سيارة أو فراش أو أدوات منزلية ضروريا، عكس زماننا الآن حيث صار امتلاك مثل هاته المنتجات والأدوات من الضروريات، وحتى من لم يعزف تماما عن الزواج فقد لجأ إليه متأخرا بغية إعداد كل متطلبات الزواج من العرس والمنزل والفراش، مما ساهم في ظهور فرق مهول في السن بين الأجيال، فمن تزوج في سن الأربعين مثلا سيكون الفرق في السن بينه وبين ابنه أكثر من أربعين سنة، وعندما يكون مثل هذا الفرق في السن بين الآباء والأبناء تظهر عدة مشاكل وتشنجات بين أفراد الأسرة، مما يهدد بنشوء مشاكل في التواصل بين الآباء والأبناء ينشأ عنه عدم استقرار في الأسرة ككل.
تعد مواضيع مقالات جذابة والمباشرة من الأفكار المبتكرة لعناوين المقالات الجذابة. تهدف هذه العناوين إلى جذب انتباه القراء وإيصال المحتوى بشكل مباشر. تستخدم العناوين الشخصية والمباشرة الأشكال الشخصية كـ “أنت” و “أنا” و “نحن”. عندما يرى القارئ عنوانًا مثل “نصائح لتحقيق أهدافك الشخصية” أو “أسرار نجاحك الشخصي”، يشعر بأن المقال سيقدم نصائح مستقيمة وشخصية يمكنه استخدامها لتحقيق أهدافه الشخصية. وتتميز العناوين الشخصية والمباشرة بأنها تخلق صلة بين القارئ والكاتب، حيث يشعر القارئ أن الكاتب يتحدث إليه بشكل مباشر وشخصي.
استخدام العبارات الاستفهامية في العناوين يعطي القراء إحساسًا بالفضول والحماس للقراءة ومعرفة الإجابات.
تأثير العبارات الاستفهامية في مواضيع مقالات جذابة يرجع إلى استجابة العقل البشري للأسئلة وتحريكه للبحث عن الإجابة. وفي حالة إرضاء الفضول الطبيعي للقارئ من خلال المقال، سيكون هناك انخفاض في قوة العبارات الاستفهامية على عكس الأشخاص الذين كل ما تريد معرفته يشعرون بشكل كبير بعدم الرضا والبحث عن مزيد من المعلومات.
بالإضافة إلى ذلك، يجب أن يكون المحتوى المقدم في المقال ملائمًا وشيقًا لتلبية توقعات القراء الذين جذبتهم العنوان الغامض والمثير.
عند ذلك يأتي دور المؤسسات والجمعيات التي عليها أن تدافع عن حقوق وحرية المرأة ولكن ضمن الإطار الشّرعي الذي أباحه لها الشّرع، وعلى الأسرة بحدّ ذاتها أن تكون هي الصّوت الأول الذي يعلو في سبيل تمكين المرأة من أخذ حقوقها والوقوف بوجه كلّ معتدٍ على إنسانيتها مغتصبٍ لحقوقها التي أعطاها إيّاها الشّرع والدين، وقد قال حافظ إبراهيم بمثل ما يشبه هذا الكلام:[١]
You will find numerous phrases accustomed to seek advice from the quality of becoming a woman. The expression "womanhood" simply implies the state of being a lady; "femininity" is accustomed to seek advice from a list of common woman traits connected with a specific Angle to gender roles; "womanliness" is like "femininity", but is usually منصة إلكترونية related to a distinct check out of gender roles.
أيضًا، يمكن استخدام عناوين ذات طابع غامض ومثير ليثير فضول القراء ويحفزهم لقراءة المزيد.
إنّ المرأة هو ذاك الكائن اللطيف الذي أودعه الله أسرار الكون في الحبِّ والحنان، والتي رفعت لها القبعات لدورها الفعال في المجتمع، فكانت هي المسؤولة عن تربية أجيال جديدة ذكورًا وإناثًا بهدف بناء مستقبل أفضل للوطن، فكانت المرأة تلك البذرة التي تنتج ثمارًا تنفع المجتمع بأسره، بصلاح المرأة يصلح المجتمع، وبفسادها يفسد المجتمع، وذلك لأنّها الأساس في تكوين أجيال هذا المجتمع والسّواعد التي ستعمل فيه، فلا يمكن إنكار دورها أومكانتها التي حباها الله إيّاها، وقد قال حافظ إبراهيم متغنيًّاعن دور المرأة في تنمية المجتمع والأسرة:[١]
– النساء القويات يعتنين بصحتهن وسعادتهن، ولا يتوقعن من الآخرين القيام بذلك بدلا عنهن.
تعليمات استخدام الموقع إشعار الخصوصية عملية الشراء في هيئة الأمم المتحدة للمرأة للاتصال بنا